حقيقة إعدام الهاكر الجزائري حمزة بن دلاج الذي صنع الحدث في مواقع التواصل الاجتماعي بفضل مواقفه المعادية للصهاينة
تناقلت وسائل الإعلام العالمية، وخصوصا منها العربية على نطاق واسع، خبرا مفاده أن السلطات الأمريكية تتجه نحو إعدام “الهاكر” الجزائري حمزة بن دلاج، وذلك بعد أن رفض التعاون مع الحكومة الإسرائيلية في تحصين مواقعها، مقابل التعاون معه في قضيته، وهو ما رفضه الشاب الجزائري. وكانت “الإنتربول” ألقت القبض على الجزائري حمزة بن دلاج، وهو أحد أخطر 10 هاكرز في العالم، عام 2013 وذلك بعد بحث دام أكثر من 3 سنوات للعثور عليه بتايلاند، وقد اشتهر حمزة بابتسامته المشهورة أثناء القبض عليه. تفاعل معها العديد من الصفحات الاعلامية على لفيسبوك . ويذكر ان الشاب الجزائري حمزة بن دلاج و الذي صنع الحدث في الجرائد و وسائل الاعلام الامريكية فان هذا الجاني حسب تصريحات محققي الاف بي اي FBI قام بالسطو الالكتروني على 217 بنك بالاظافة الى العشرات من البنوك الماليزية ..بثروة قدرة ب 3.4 مليار دولار و ان اضعف حصيلة للسطو كان يخرج فيها حمزة ب 10 ملايين دولار. حمزة المتزوج من من فتاة ماليزية متواجدة حسب المحققين في لندن ،تم القبض عليه في مطار بنكوك بتايلاندا اي كان قادما من ماليزيا و متوجها بعد ذلك للقاهرة عبر رحلة جوية من بانكوك الى القاهرة و من تم الدخول الى الاراضي الجزائرية و التخفي عن الانظار بعد ان علم بانه متابع من طرف الاف بي اي و يستعمل حمزة في تنقلاته 17 جواز سفر بصورته و لكن باسم مستعار و يملك جوازات سفر للعديد من البلدان مثل روسيا..فرنسا..انجلترا..امريكا..الجزائر…استراليا. .البرازيل…المانيا..الخ بالإضافة إلى إستعماله في عملياته ، اجهزة عادية يرتكز فيها على هاتفين ايفون 4 و هاتف قالاكسي سامسنوغ مجهزين باتصال مع قمر صناعي و حاسوب ايضا متصل بقمر صناعي و بعض الوجيسيلات المحملة على حاسوبه و بطاقات ائتمان عذراء باسماء مستعارة و بكودات معقدة يستعملها في تحويل الاموال المسروقة اليها . الشاب الجزائري زار اكثر من 100 بلد في 3 سنوات و يعيش في ماليزيا حيث يقال انه ساعد عشرات الجزائريين ماديا و كان يدفع الكفالات من اجل اخراج جزائريين محبوسين في ماليزيا #حمزه_بن_دلاج_فخر_الجزاير وتناقل الملايين خبر الهاكر الذي اعتبره هؤلاء بأنه بطل، وفخر للجزئار كيف لا وهو الذي ظل يرفض العمل مع الصهاينة بالنظر إلى أنه يرفض التطبيع مع العدو، كما اعتبر المدونون ابتسامته بالرد القوي على كل من يشكك في وطنيته وهجومه على الشركات لمد المساعدة للفلسطينيين.
تناقلت وسائل الإعلام العالمية، وخصوصا منها العربية على نطاق واسع، خبرا مفاده أن السلطات الأمريكية تتجه نحو إعدام “الهاكر” الجزائري حمزة بن دلاج، وذلك بعد أن رفض التعاون مع الحكومة الإسرائيلية في تحصين مواقعها، مقابل التعاون معه في قضيته، وهو ما رفضه الشاب الجزائري. وكانت “الإنتربول” ألقت القبض على الجزائري حمزة بن دلاج، وهو أحد أخطر 10 هاكرز في العالم، عام 2013 وذلك بعد بحث دام أكثر من 3 سنوات للعثور عليه بتايلاند، وقد اشتهر حمزة بابتسامته المشهورة أثناء القبض عليه. تفاعل معها العديد من الصفحات الاعلامية على لفيسبوك . ويذكر ان الشاب الجزائري حمزة بن دلاج و الذي صنع الحدث في الجرائد و وسائل الاعلام الامريكية فان هذا الجاني حسب تصريحات محققي الاف بي اي FBI قام بالسطو الالكتروني على 217 بنك بالاظافة الى العشرات من البنوك الماليزية ..بثروة قدرة ب 3.4 مليار دولار و ان اضعف حصيلة للسطو كان يخرج فيها حمزة ب 10 ملايين دولار. حمزة المتزوج من من فتاة ماليزية متواجدة حسب المحققين في لندن ،تم القبض عليه في مطار بنكوك بتايلاندا اي كان قادما من ماليزيا و متوجها بعد ذلك للقاهرة عبر رحلة جوية من بانكوك الى القاهرة و من تم الدخول الى الاراضي الجزائرية و التخفي عن الانظار بعد ان علم بانه متابع من طرف الاف بي اي و يستعمل حمزة في تنقلاته 17 جواز سفر بصورته و لكن باسم مستعار و يملك جوازات سفر للعديد من البلدان مثل روسيا..فرنسا..انجلترا..امريكا..الجزائر…استراليا. .البرازيل…المانيا..الخ بالإضافة إلى إستعماله في عملياته ، اجهزة عادية يرتكز فيها على هاتفين ايفون 4 و هاتف قالاكسي سامسنوغ مجهزين باتصال مع قمر صناعي و حاسوب ايضا متصل بقمر صناعي و بعض الوجيسيلات المحملة على حاسوبه و بطاقات ائتمان عذراء باسماء مستعارة و بكودات معقدة يستعملها في تحويل الاموال المسروقة اليها . الشاب الجزائري زار اكثر من 100 بلد في 3 سنوات و يعيش في ماليزيا حيث يقال انه ساعد عشرات الجزائريين ماديا و كان يدفع الكفالات من اجل اخراج جزائريين محبوسين في ماليزيا #حمزه_بن_دلاج_فخر_الجزاير وتناقل الملايين خبر الهاكر الذي اعتبره هؤلاء بأنه بطل، وفخر للجزئار كيف لا وهو الذي ظل يرفض العمل مع الصهاينة بالنظر إلى أنه يرفض التطبيع مع العدو، كما اعتبر المدونون ابتسامته بالرد القوي على كل من يشكك في وطنيته وهجومه على الشركات لمد المساعدة للفلسطينيين.